حملة الانتصار لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها .. بقلم د.مازن صافي
فى شهر رمضان شهر العبادة والقرب من الله والتوبة خرج على المسلمين ناعق من كلاب الروافض يعوى بسعار خبيث يسب أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها الصديقة بنت الصديق بكلمات جارحة خبيثة لا تخرج إلا من زنديق .. إنه المدعو ياسر حبيب كويتي الجنسية .. وهذا الكافر هو تلميذ مدرسة تملتيء بالكتب الحاقدة والملونة بسواد الخبث والنباح ضد أهل بيت ، و صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن أهل العلم من أهل السنة والجماعة أجمعوا على أن من طعن في عائشة -رضي الله عنها- بما برَّأها الله منه وبما رماها به المنافقون من الإفك فإنه كافر مكذِّب بما ذكره الله في كتابه من إخباره ببراءتها وطهارتها، بل قالوا: إنه يجب على ولاة الأمر قتله إذا ثبتت تهمة التعمد والقصد لديه.
هذا الزنديق ياسر الحبيب احتفل في لندن في 17 رمضان بذكرى وفاة أمنا عائشة رضي الله عنها ويقول الخبيث الرافضي الكافر :عائشة الآن في النار معلقة من رجليها وتأكل الجيف ومعلقة من قدميها وتأكل من لحم جسدها وبهذا فهو يتهمها بالزنا وإن لم يقل ذلك حرفيا ..
.. ونحن نقول له خسئت أيها الحقير المجرم .. ولقد القى الزنديق كلمة بتلك المناسبة وسط حضور من الكبار والأطفال وهم يهتفون بأعلام ووشاحات كتب عليها "عائشة في النار ".
إن أهل الإفك رموا عائشة المطهرة بالفاحشة فبرأها الله، فكل مَن سبَّها بما برَّأها الله منه فهو مكذب لله، ومن كذَّب الله فهو كافر، فهذا طريق قول مالك، وهي سبيل لائحة لأهل البصائر، ولو أن رجلاً سبَّ عائشة بغير ما برَّأها الله منه لكان جزاؤه التأديب
قال الحافظ ابن كثير عند قوله تعالى: { إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [النور: 23]: أجمع العلماء رحمهم الله قاطبة على أن مَن سبَّها بعد هذا، ورماها بما رماها به بعد هذا الذي ذكر في هذه الآية، فإنه كافر؛ لأنه معاند للقرآن وتطلق منه زوجته إن كانت مسلمة ..
إن نصرة أم المؤمنين واجب شرعي وفرض على كل مسلم بكل ما يستطيع وهى أمنا الطاهرة بنت الصديق وهى من زوجها الله للحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
قال الحافظ ابن حجر : هى الصديقة بنت الصديق مات النبي صلى الله عليه وسلم ولها نحو ثمانية عشر عامًا ، وقد حفظت عنه شيئاً كثيرًا وعاشت بعده قريبًا من خمسين سنة ، فأكثر الناس الأخذ عنها ، ونقلوا عنها من الأحكام والآداب شيئاً كثيرًا حتى قيل إن ربع الأحكام الشرعية منقول عنها .
قال تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ) . سورة النور
لذلك من أسباب حقد ونباح الروافض الشيعة على السيدة عائشة وأبو هريرة وغيرهم من الصحابة رضي الله عنهم أجمعين ، هو نقلهم وراويتهم للكثير من أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم لايريدون نقلاً لحديث من الصادقين إنما لأنهم يريدون روايات الكذابين والمنافقين والمجوس المستخفين التى صنعوا بها دين جديد
لهذا لنبدأ في حملة الانتصار لإسلامنا العظيم ولعرض النبي عليه الصلاة والسلام .. ولتشمل الحملة كل المواقع التي يكتب فيها الكتاب والصحفيين ويتم ارسالها الى كل العالم عبر كل الوسائل الالكترونية .. لنبدأ من اليوم قبل الغد .. لنطهر حبر أقلامنا من الصمت ولنغمسه في صدر الحاقدين المجرمين ... فالقلم لا يستهان به .. إنه وسيلة ناجعة إن شاء الله .. وليبدأ كل منا بكتابة مقال يوضح فيه انتصارنا لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنا ومطالبتنا بإعدام الزنديق الكافر المدعو ياسر حبيب رئيس جمعية خدام المهدي " لا يسر الله له ولا حبب فيه أحد ولقى من الله ما يستحق في الدنيا والآخرة " .. ونؤكد نبذنا للطائفية المقيتة التي اخبرنا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم ونؤكد أن الهدف من نشر هذا الخبر هو فضح الكذاب الأشِرٌ المدعو ياسر حبيب.
ونحن هنا نؤكد أن هذا الزنديق معروف عنه تهجمه على أهل السنة والجماعة وعموم المسلمين منذ مطلع هذا القرن ، وفي كل مرة يقدم للمحاكمة تقوم المنظمات الدولية بحملات دفاع عنه تحت شعار " حقوق الانسان وحرية الرأي والتعبير " الى أن وصل الى ايران بطريقة غير شرعية حيث من إيران طالب بحق اللجوء السياسي الى بريطانيا وهو ما تحقق بالفعل ..
فى شهر رمضان شهر العبادة والقرب من الله والتوبة خرج على المسلمين ناعق من كلاب الروافض يعوى بسعار خبيث يسب أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها الصديقة بنت الصديق بكلمات جارحة خبيثة لا تخرج إلا من زنديق .. إنه المدعو ياسر حبيب كويتي الجنسية .. وهذا الكافر هو تلميذ مدرسة تملتيء بالكتب الحاقدة والملونة بسواد الخبث والنباح ضد أهل بيت ، و صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن أهل العلم من أهل السنة والجماعة أجمعوا على أن من طعن في عائشة -رضي الله عنها- بما برَّأها الله منه وبما رماها به المنافقون من الإفك فإنه كافر مكذِّب بما ذكره الله في كتابه من إخباره ببراءتها وطهارتها، بل قالوا: إنه يجب على ولاة الأمر قتله إذا ثبتت تهمة التعمد والقصد لديه.
هذا الزنديق ياسر الحبيب احتفل في لندن في 17 رمضان بذكرى وفاة أمنا عائشة رضي الله عنها ويقول الخبيث الرافضي الكافر :عائشة الآن في النار معلقة من رجليها وتأكل الجيف ومعلقة من قدميها وتأكل من لحم جسدها وبهذا فهو يتهمها بالزنا وإن لم يقل ذلك حرفيا ..
.. ونحن نقول له خسئت أيها الحقير المجرم .. ولقد القى الزنديق كلمة بتلك المناسبة وسط حضور من الكبار والأطفال وهم يهتفون بأعلام ووشاحات كتب عليها "عائشة في النار ".
إن أهل الإفك رموا عائشة المطهرة بالفاحشة فبرأها الله، فكل مَن سبَّها بما برَّأها الله منه فهو مكذب لله، ومن كذَّب الله فهو كافر، فهذا طريق قول مالك، وهي سبيل لائحة لأهل البصائر، ولو أن رجلاً سبَّ عائشة بغير ما برَّأها الله منه لكان جزاؤه التأديب
قال الحافظ ابن كثير عند قوله تعالى: { إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [النور: 23]: أجمع العلماء رحمهم الله قاطبة على أن مَن سبَّها بعد هذا، ورماها بما رماها به بعد هذا الذي ذكر في هذه الآية، فإنه كافر؛ لأنه معاند للقرآن وتطلق منه زوجته إن كانت مسلمة ..
إن نصرة أم المؤمنين واجب شرعي وفرض على كل مسلم بكل ما يستطيع وهى أمنا الطاهرة بنت الصديق وهى من زوجها الله للحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
قال الحافظ ابن حجر : هى الصديقة بنت الصديق مات النبي صلى الله عليه وسلم ولها نحو ثمانية عشر عامًا ، وقد حفظت عنه شيئاً كثيرًا وعاشت بعده قريبًا من خمسين سنة ، فأكثر الناس الأخذ عنها ، ونقلوا عنها من الأحكام والآداب شيئاً كثيرًا حتى قيل إن ربع الأحكام الشرعية منقول عنها .
قال تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ) . سورة النور
لذلك من أسباب حقد ونباح الروافض الشيعة على السيدة عائشة وأبو هريرة وغيرهم من الصحابة رضي الله عنهم أجمعين ، هو نقلهم وراويتهم للكثير من أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم لايريدون نقلاً لحديث من الصادقين إنما لأنهم يريدون روايات الكذابين والمنافقين والمجوس المستخفين التى صنعوا بها دين جديد
لهذا لنبدأ في حملة الانتصار لإسلامنا العظيم ولعرض النبي عليه الصلاة والسلام .. ولتشمل الحملة كل المواقع التي يكتب فيها الكتاب والصحفيين ويتم ارسالها الى كل العالم عبر كل الوسائل الالكترونية .. لنبدأ من اليوم قبل الغد .. لنطهر حبر أقلامنا من الصمت ولنغمسه في صدر الحاقدين المجرمين ... فالقلم لا يستهان به .. إنه وسيلة ناجعة إن شاء الله .. وليبدأ كل منا بكتابة مقال يوضح فيه انتصارنا لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنا ومطالبتنا بإعدام الزنديق الكافر المدعو ياسر حبيب رئيس جمعية خدام المهدي " لا يسر الله له ولا حبب فيه أحد ولقى من الله ما يستحق في الدنيا والآخرة " .. ونؤكد نبذنا للطائفية المقيتة التي اخبرنا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم ونؤكد أن الهدف من نشر هذا الخبر هو فضح الكذاب الأشِرٌ المدعو ياسر حبيب.
ونحن هنا نؤكد أن هذا الزنديق معروف عنه تهجمه على أهل السنة والجماعة وعموم المسلمين منذ مطلع هذا القرن ، وفي كل مرة يقدم للمحاكمة تقوم المنظمات الدولية بحملات دفاع عنه تحت شعار " حقوق الانسان وحرية الرأي والتعبير " الى أن وصل الى ايران بطريقة غير شرعية حيث من إيران طالب بحق اللجوء السياسي الى بريطانيا وهو ما تحقق بالفعل ..