ليست صورة بالمفهوم التقليدي وفي نفس الوقت ليست فيديو، لذا فالأفضل أن تشاهدها بنفسك:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ملاحظة: الصورة حجمها كبير لذا قد تأخذ وقتاً في التحميل حسب سرعة الإنترنت لديك لتظهر متحركة.
تجمع هذه الصورة المتحركة بين روعة الصور الثابتة التي تجمد لحظة من
الزمن وبين الفيديو الذي يزخر بالحياة، ففيها تشاهدون كيف يقلب الرجل
الجالس صفحات الجريدة التي يقرأها بينما يبدو حوله الزمن مجمداً!!صاحبة
هذه الفكرة الرائعة هي المصورة جيمي بيك والمصمم كيفن بيرج، الذان ابتكرا
فن الـ cinemagraphs الذي يعني التقاط صور ثابتة تحوي عنصراً متحركاً
ليعطيها الحياة!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تأخذ بعض الصور يوماً كاملاً في التصوير والتحرير لتخرج بهذه الصورة،
وتعتمد تقنية التصوير تلك على ملفات صور GIF التي تسمح بجعل الصورة
متحركة، والتي تدعهما كل متصفحات الإنترنت. وفي المقابل تعتمد الفكرة على
وجود خط إنترنت سريع لدى المشاهد ليتمكن من تحميل الصورة التي يكون حجمها
أكبر من الصور العادية الثابتة. كهذه الصورة التي يبلغ حجمها 860 كيلوبايت
مثلاً!:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لذا فسرعة الإنترنت تشكل قيداً كبيراً على ملفات GIF وتضع حدوداً لما يمكن عمله بهذه التقنية.وتقول بيك أن الرائع في الصور الثابتة هو أنها تجمد لحظة من الزمن، لذا
أرادت الاحتفاظ بهذه الميزة مع إضافة الحياة لها كما يحدث في الفيديو.
فكانت النتيجة هي هذه الفكرة البارعة التي تظهر فيها براعة المصورة في
اختيار المشاهد التي يمكن أن تضم عناصر متحركة مناسبة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ملاحظة: الصورة حجمها كبير لذا قد تأخذ وقتاً في التحميل حسب سرعة الإنترنت لديك لتظهر متحركة.
تجمع هذه الصورة المتحركة بين روعة الصور الثابتة التي تجمد لحظة من
الزمن وبين الفيديو الذي يزخر بالحياة، ففيها تشاهدون كيف يقلب الرجل
الجالس صفحات الجريدة التي يقرأها بينما يبدو حوله الزمن مجمداً!!صاحبة
هذه الفكرة الرائعة هي المصورة جيمي بيك والمصمم كيفن بيرج، الذان ابتكرا
فن الـ cinemagraphs الذي يعني التقاط صور ثابتة تحوي عنصراً متحركاً
ليعطيها الحياة!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تأخذ بعض الصور يوماً كاملاً في التصوير والتحرير لتخرج بهذه الصورة،
وتعتمد تقنية التصوير تلك على ملفات صور GIF التي تسمح بجعل الصورة
متحركة، والتي تدعهما كل متصفحات الإنترنت. وفي المقابل تعتمد الفكرة على
وجود خط إنترنت سريع لدى المشاهد ليتمكن من تحميل الصورة التي يكون حجمها
أكبر من الصور العادية الثابتة. كهذه الصورة التي يبلغ حجمها 860 كيلوبايت
مثلاً!:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لذا فسرعة الإنترنت تشكل قيداً كبيراً على ملفات GIF وتضع حدوداً لما يمكن عمله بهذه التقنية.وتقول بيك أن الرائع في الصور الثابتة هو أنها تجمد لحظة من الزمن، لذا
أرادت الاحتفاظ بهذه الميزة مع إضافة الحياة لها كما يحدث في الفيديو.
فكانت النتيجة هي هذه الفكرة البارعة التي تظهر فيها براعة المصورة في
اختيار المشاهد التي يمكن أن تضم عناصر متحركة مناسبة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]