سبحان الله عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
هل كوكب الأرض أكبر شيء في الوجود؟
بالتأكيد لا .. فالله تعالى خلق كوكب المشتري أكبر من الأرض بـ 1300 مرة!!.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة بمقياس رسم حقيقي توضح حجم كوكب المشتري العملاق مع كوكب الأرض والذي يفوقها بـ 1300 مرة!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة مركبة بمقياس رسم حقيقي تجمع كوكب الأرض مع الشمس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة بمقياس رسم حقيقي تضم نجوماً عملاقة مقارنة بنجوم قزمية كشمسنا
لاحظ أن النجوم العملاقة ستصبح قزمية في الصورة التالية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة بمقياس رسم حقيقي توضح حجم شمسنا (نقطة لا تكاد ترى) مقابل نجم أنتيرس Antares (قلب العقرب)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة
بمقياس رسم حقيقي تجمع شمسنا مقارنة بـنجم السماك الرامح مع نجم أحمر
عملاق أنتيرس Antares (قلب العقرب) والخط المتقطع يمثل مدار المريخ
افتراضاً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة بمقياس رسم حقيقي يطيش لها العقل ذهولاً تضم عدة نجوم عملاقة مع قزمية كشمسنا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة حقيقة لمربع محدود من السماء توضح نجوماً لا تعد ولا تحصى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مقارنة بمقياس رسم حقيقي بين شمسنا وأكبر نجم مكتشف في الكون
.
.
.
الطارق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اكتشف
العلماء وجود نجوم نابضة تصدر أصوات طرق أشبه بالمطرقة، ووجدوا أن هذه
النجوم تصدر موجات جذبية تستطيع اختراق وثقب أي شيء بما فيها الأرض وغيرها،
ولذلك أطلقوا عليها صفتين: صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق كونية، وصفة تتعلق
بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة، هذا ما لخصه لنا القرآن في آية
رائعة، يقول تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين: (وَالسَّمَاءِ
وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ)
[الطارق: 1-3]. فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم،
وكلمة (الثاقب) تعبر تعبيراً دقيقاً عن نواتج هذه النجوم وهي الموجات
الثاقبة، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله!
.
.
.
الكنس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اكتشف
العلماء حديثاً وجود نجوم أسموها الثقوب السوداء، وتتميز بثلاث خصائص: 1-
لا تُرى، 2- تجري بسرعات كبيرة، 3- تجذب كل شيء إليها وكأنها تكنس صفحة
السماء، حتى إن العلماء وجدوا أنها تعمل كمكنسة كونية عملاقة، هذه الصفات
الثلاثة هي التي حدثنا عنها القرآن بثلاث كلمات في قوله تعالى: (فَلَا
أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16].
فالخنَّس أي التي لا تُرى والجوارِ أي التي تجري، والكُنَّس أي التي تكنس
وتجذب إليها كل شيء بفعل الجاذبية الهائلة لها، هذه الآية تمثل سبقاً
للقرآن في الحديث عن الثقوب السوداء قبل أن يكتشفها
.
.
.
فلا اقسم بالشفق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذه
صورة للشفق القطبي، الذي يظهر في منطقة القطب الشمالي عادة، إن هذه
الظاهرة من أعجب الظواهر الطبيعية فقد استغرقت من العلماء سنوات طويلة
لمعرفة أسرارها، وأخيراً تبين أنها تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض،
وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد الرياح الشمسية القاتلة التي
يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا وبدلاً من أن تحرقنا
نرى هذا المنظر البديع، ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم الله بها؟
يقول تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ *
وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ * فَمَا
لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا
يَسْجُدُونَ) [الانشقاق: 16- 21].
.
.
.
وجعلنا سراجا وهاجا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في
زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس، ولكن الله
تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى: (وَجَعَلْنَا
سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]، وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج
والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة وهذا ما تقوم به الشمس،
فهي تحرق الوقود النووي وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس
بالسراج هي تسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية
.
.
.
السقف المحفوظ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نرى
في هذه الصورة كوكب الأرض على اليمين ويحيط به مجال مغنطيسي قوي جداً وهذا
المجال كما نرى يصد الجسيمات التي تطلقها الشمس وتسمى الرياح الشمسية
القاتلة، ولولا وجود هذا المجال لاختفت الحياة على ظهر الأرض، ولذلك قال
تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا
مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32].
.
.
.
نسيج من المجرات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.
.
.
البحر المسجور
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذه
صورة لجانب من أحد المحيطات ونرى كيف تتدفق الحمم المنصهرة فتشعل ماء
البحر، هذه الصورة التقطت قرب القطب المتجمد الشمالي، ولم يكن لأحد علم
بهذا النوع من أنواع البحار زمن نزول القرآن، ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه
الظاهرة المخيفة والجميلة بل وأقسم بها، يقول تعالى: (وَالطُّورِ *
وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ *
وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ
رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8]. والتسجير في
اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي أحماه، وهذا التعبير دقيق
ومناسب لما نراه حقيقة في الصور اليوم من أن البحر يتم إحماؤه إلى آلاف
الدرجات المئوية، فسبحان الله!
.
.
.
والسماء بناء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في
البداية ظن العلماء أن الكون في معظمه فراغ، فأطلقوا عليه اسم (فضاء)،
وبقي هذا المصطلح صحيحاً حتى وقت قريب، ولكن في أواخر القرن العشرين، اكتشف
العلماء شيئاً جديداً أسموه (البناء الكوني)، حيث تبين لهم يقيناً أن
الكون عبارة عن بناء محكم لا وجود للفراغ فيه أبداً، فبدأوا باستخدام كلمة
(بناء)، ولو تأملنا كتاب الله تعالى وجدنا أنه استخدم هذه الكلمة قبل علماء
الغرب بقرون طويلة، يقول تعالى: (اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
قَرَارًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ
وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ
اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) [غافر: 64]
.
.
.
مرج البحرين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نرى
في هذه الصورة منطقة تفصل بين بحرين مالحين، هذه المنطقة تسمى البرزخ
المائي، وقد وجد العلماء لها خصائص تختلف عن كلا البحرين على جانبيها،
ووجدوا أيضاً لكل بحر خصائصه التي تختلف عن خصائص البحر الآخر. وعلى الرغم
من اختلاط ماء البحرين عبر هذه المنطقة إلا أن كل بحر يحافظ على خصائصه ولا
يطغى على البحر الآخر. هذه حقائق في علم المحيطات لم تُكتشف إلا منذ سنوات
فقط، فسبحان الذي حدثنا عنها بدقة كاملة في قوله تعالى: (مَرَجَ
الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ *
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 19-21
.
.
.
وختاماً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.
.
ألي فخراسعظيما أن نكون عبيدا لهذا الملك العظيم ؟
وأليس فخرا عظيما أن تكون من أوليائه وممن يحبهم ؟
سبحان الله ماأعظمه
لا إله إلا الله
لاتخرج قبل ان توحد الله
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
هل كوكب الأرض أكبر شيء في الوجود؟
بالتأكيد لا .. فالله تعالى خلق كوكب المشتري أكبر من الأرض بـ 1300 مرة!!.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة بمقياس رسم حقيقي توضح حجم كوكب المشتري العملاق مع كوكب الأرض والذي يفوقها بـ 1300 مرة!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة مركبة بمقياس رسم حقيقي تجمع كوكب الأرض مع الشمس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة بمقياس رسم حقيقي تضم نجوماً عملاقة مقارنة بنجوم قزمية كشمسنا
لاحظ أن النجوم العملاقة ستصبح قزمية في الصورة التالية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة بمقياس رسم حقيقي توضح حجم شمسنا (نقطة لا تكاد ترى) مقابل نجم أنتيرس Antares (قلب العقرب)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة
بمقياس رسم حقيقي تجمع شمسنا مقارنة بـنجم السماك الرامح مع نجم أحمر
عملاق أنتيرس Antares (قلب العقرب) والخط المتقطع يمثل مدار المريخ
افتراضاً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة بمقياس رسم حقيقي يطيش لها العقل ذهولاً تضم عدة نجوم عملاقة مع قزمية كشمسنا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة حقيقة لمربع محدود من السماء توضح نجوماً لا تعد ولا تحصى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مقارنة بمقياس رسم حقيقي بين شمسنا وأكبر نجم مكتشف في الكون
.
.
.
الطارق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اكتشف
العلماء وجود نجوم نابضة تصدر أصوات طرق أشبه بالمطرقة، ووجدوا أن هذه
النجوم تصدر موجات جذبية تستطيع اختراق وثقب أي شيء بما فيها الأرض وغيرها،
ولذلك أطلقوا عليها صفتين: صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق كونية، وصفة تتعلق
بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة، هذا ما لخصه لنا القرآن في آية
رائعة، يقول تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين: (وَالسَّمَاءِ
وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ)
[الطارق: 1-3]. فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم،
وكلمة (الثاقب) تعبر تعبيراً دقيقاً عن نواتج هذه النجوم وهي الموجات
الثاقبة، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله!
.
.
.
الكنس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اكتشف
العلماء حديثاً وجود نجوم أسموها الثقوب السوداء، وتتميز بثلاث خصائص: 1-
لا تُرى، 2- تجري بسرعات كبيرة، 3- تجذب كل شيء إليها وكأنها تكنس صفحة
السماء، حتى إن العلماء وجدوا أنها تعمل كمكنسة كونية عملاقة، هذه الصفات
الثلاثة هي التي حدثنا عنها القرآن بثلاث كلمات في قوله تعالى: (فَلَا
أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16].
فالخنَّس أي التي لا تُرى والجوارِ أي التي تجري، والكُنَّس أي التي تكنس
وتجذب إليها كل شيء بفعل الجاذبية الهائلة لها، هذه الآية تمثل سبقاً
للقرآن في الحديث عن الثقوب السوداء قبل أن يكتشفها
.
.
.
فلا اقسم بالشفق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذه
صورة للشفق القطبي، الذي يظهر في منطقة القطب الشمالي عادة، إن هذه
الظاهرة من أعجب الظواهر الطبيعية فقد استغرقت من العلماء سنوات طويلة
لمعرفة أسرارها، وأخيراً تبين أنها تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض،
وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد الرياح الشمسية القاتلة التي
يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا وبدلاً من أن تحرقنا
نرى هذا المنظر البديع، ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم الله بها؟
يقول تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ *
وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ * فَمَا
لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا
يَسْجُدُونَ) [الانشقاق: 16- 21].
.
.
.
وجعلنا سراجا وهاجا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في
زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس، ولكن الله
تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى: (وَجَعَلْنَا
سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]، وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج
والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة وهذا ما تقوم به الشمس،
فهي تحرق الوقود النووي وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس
بالسراج هي تسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية
.
.
.
السقف المحفوظ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نرى
في هذه الصورة كوكب الأرض على اليمين ويحيط به مجال مغنطيسي قوي جداً وهذا
المجال كما نرى يصد الجسيمات التي تطلقها الشمس وتسمى الرياح الشمسية
القاتلة، ولولا وجود هذا المجال لاختفت الحياة على ظهر الأرض، ولذلك قال
تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا
مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32].
.
.
.
نسيج من المجرات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.
.
.
البحر المسجور
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذه
صورة لجانب من أحد المحيطات ونرى كيف تتدفق الحمم المنصهرة فتشعل ماء
البحر، هذه الصورة التقطت قرب القطب المتجمد الشمالي، ولم يكن لأحد علم
بهذا النوع من أنواع البحار زمن نزول القرآن، ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه
الظاهرة المخيفة والجميلة بل وأقسم بها، يقول تعالى: (وَالطُّورِ *
وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ *
وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ
رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8]. والتسجير في
اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي أحماه، وهذا التعبير دقيق
ومناسب لما نراه حقيقة في الصور اليوم من أن البحر يتم إحماؤه إلى آلاف
الدرجات المئوية، فسبحان الله!
.
.
.
والسماء بناء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في
البداية ظن العلماء أن الكون في معظمه فراغ، فأطلقوا عليه اسم (فضاء)،
وبقي هذا المصطلح صحيحاً حتى وقت قريب، ولكن في أواخر القرن العشرين، اكتشف
العلماء شيئاً جديداً أسموه (البناء الكوني)، حيث تبين لهم يقيناً أن
الكون عبارة عن بناء محكم لا وجود للفراغ فيه أبداً، فبدأوا باستخدام كلمة
(بناء)، ولو تأملنا كتاب الله تعالى وجدنا أنه استخدم هذه الكلمة قبل علماء
الغرب بقرون طويلة، يقول تعالى: (اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
قَرَارًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ
وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ
اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) [غافر: 64]
.
.
.
مرج البحرين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نرى
في هذه الصورة منطقة تفصل بين بحرين مالحين، هذه المنطقة تسمى البرزخ
المائي، وقد وجد العلماء لها خصائص تختلف عن كلا البحرين على جانبيها،
ووجدوا أيضاً لكل بحر خصائصه التي تختلف عن خصائص البحر الآخر. وعلى الرغم
من اختلاط ماء البحرين عبر هذه المنطقة إلا أن كل بحر يحافظ على خصائصه ولا
يطغى على البحر الآخر. هذه حقائق في علم المحيطات لم تُكتشف إلا منذ سنوات
فقط، فسبحان الذي حدثنا عنها بدقة كاملة في قوله تعالى: (مَرَجَ
الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ *
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 19-21
.
.
.
وختاماً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.
.
ألي فخراسعظيما أن نكون عبيدا لهذا الملك العظيم ؟
وأليس فخرا عظيما أن تكون من أوليائه وممن يحبهم ؟
سبحان الله ماأعظمه
لا إله إلا الله
لاتخرج قبل ان توحد الله