كان سقراط جالسا إلى مكتبه يقرأ ويكتب..وكانت إمرأته تغسل الثياب..
فراحت تحدثه في أمر ما..وبلهجة حادة..فلم يرد عليها..وهنا ارتفعت حرارة الغضب عند المرأة...
فتقدمت منه وصبت فوق رأسه الماء الساخن من وعاء كبير...
فقال الفيلسوف على الفور:
أبرقت ..ثم أرعدت..ثم أمطرت
وقال سقراط لأحد تلاميذه..
تزوج يابني..فإنك إن رزقت بإمرأة صالحة..أصبحت أسعد مخلوق على وجه الأرض..
وإذا كانت شريرة..صرت فيلسوفا...
قال سقراط...
ابتليت بمصائب ثلاث..
اللغة والفقر وزوجتي...أما الأولى فقد تغلبت عليها بالإجتهاد...
والثانيه فقد تغلبت عليها بالإقتصاد...
وأما الثالثه فلم استطع التغلب عليها
على ذمة الراوي فقد تكون زوجة سقراط مظلومة
قرأت عنها
ربما تكون هذه الفتاة أكثر الزوجات تعاسة ، فلقد تزوجت أستاذها سقراط بعد أن هامت بحبه هياماً لا يوصف وهى لم تتجاوز الخامسة عشر من عمرها .. وكان سقراط لا يحب النساء
فراحت تحدثه في أمر ما..وبلهجة حادة..فلم يرد عليها..وهنا ارتفعت حرارة الغضب عند المرأة...
فتقدمت منه وصبت فوق رأسه الماء الساخن من وعاء كبير...
فقال الفيلسوف على الفور:
أبرقت ..ثم أرعدت..ثم أمطرت
وقال سقراط لأحد تلاميذه..
تزوج يابني..فإنك إن رزقت بإمرأة صالحة..أصبحت أسعد مخلوق على وجه الأرض..
وإذا كانت شريرة..صرت فيلسوفا...
قال سقراط...
ابتليت بمصائب ثلاث..
اللغة والفقر وزوجتي...أما الأولى فقد تغلبت عليها بالإجتهاد...
والثانيه فقد تغلبت عليها بالإقتصاد...
وأما الثالثه فلم استطع التغلب عليها
على ذمة الراوي فقد تكون زوجة سقراط مظلومة
قرأت عنها
ربما تكون هذه الفتاة أكثر الزوجات تعاسة ، فلقد تزوجت أستاذها سقراط بعد أن هامت بحبه هياماً لا يوصف وهى لم تتجاوز الخامسة عشر من عمرها .. وكان سقراط لا يحب النساء