[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
جيمس هاريسون هو رجل استرالي يبلغ من العمر 74 عاماً، وقصته عجيبة بعض الشيء، لأنه ظل على مدار 56 سنة من عمره يتبرع بدمه لأطفال العالم!
ويعود أصل الحكاية إلى تعرض هاريسون لجراحة خطيرة في صدره عندما كان عمره 14 عاماً، وحين احتاج لنقل 13 لتر من الدم! ما جعله يقسم حينها على أن لا يتوقف عن التبرع بالدم طول عمره لأن هذا الدم هو الذي أنقذ حياته!
وبالفعل ظل هاريسون يتردد على المستشفيات منذ كان عمره 18 عاماً بمعدل مرة كل عدة أسابيع حتى وصلت عدد مرات تبرعه اليوم إلى 984 مرة!
والمثير أن هاريسون اكتشف بعد أن بدأ في التبرع أن دمه يحتوي على أجسام مضادة نادرة جداً تساهم في إنقاذ حياة الأطفال الذين يولدون بمرض يسمى Rhesus وهو أحد أنواع الأنيميا الحادة. ولذا وبجانب إنقاذ حياة هؤلاء الأطفال ساهم هاريسون كذلك في تطوير عقار يسمى Anti-D الذي تقول التقديرات أنه ساهم في إنقاذ حياة 2.2 مليون طفل حتى الآن!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
جيمس هاريسون هو رجل استرالي يبلغ من العمر 74 عاماً، وقصته عجيبة بعض الشيء، لأنه ظل على مدار 56 سنة من عمره يتبرع بدمه لأطفال العالم!
ويعود أصل الحكاية إلى تعرض هاريسون لجراحة خطيرة في صدره عندما كان عمره 14 عاماً، وحين احتاج لنقل 13 لتر من الدم! ما جعله يقسم حينها على أن لا يتوقف عن التبرع بالدم طول عمره لأن هذا الدم هو الذي أنقذ حياته!
وبالفعل ظل هاريسون يتردد على المستشفيات منذ كان عمره 18 عاماً بمعدل مرة كل عدة أسابيع حتى وصلت عدد مرات تبرعه اليوم إلى 984 مرة!
والمثير أن هاريسون اكتشف بعد أن بدأ في التبرع أن دمه يحتوي على أجسام مضادة نادرة جداً تساهم في إنقاذ حياة الأطفال الذين يولدون بمرض يسمى Rhesus وهو أحد أنواع الأنيميا الحادة. ولذا وبجانب إنقاذ حياة هؤلاء الأطفال ساهم هاريسون كذلك في تطوير عقار يسمى Anti-D الذي تقول التقديرات أنه ساهم في إنقاذ حياة 2.2 مليون طفل حتى الآن!