السحلية الأسترالية المزركشة
هذه السحلية تسمى “Australian frilled
lizard”، وهي من فصيلة عائلة التنين وتسمى أيضاً ”frillnecks” وتعيش في
الغابات الاستوائية المعتدلة الدافئة في غابات السافانا بشمال استراليا،
وتقضي معظم حياتها على الأشجار، وفي بعض الأحيان تنزل لتتغذى على النمل
والسحالي الصغيرة.
عندما تشعر بأنها مهددة تقف على أرجلها
الخلفيتين، وتفتح فمها الأصفر، وتحرك جلدها الذي يطوق رأسها، وتجري مسرعة
بمشيتهاسحلية دفاعها عينها
السحلية المقرنة “ذات قرون”، وتسمى “Horned lizard”، وهي دموية في دفاعها.
لديها القدرة على بخ الدم من عينها، ويعتبر ذلك آلية دفاع عن نفسها، وهي لا تفعل ذلك إلاّ بوجود تهديد حولها
السحلية الحرباء المتلونة
السحلية الحرباء ”Chameleon Lizard” لديها خلايا خاصة تسمى حاملات الألوان
وهذه الخلايا تكمن تحت الجلد الخارجي الشفاف على شكل طبقات.
الطبقة العليا “xanthophores erythrophores” تحتوي على الأصباغ الصفراء والحمراء على التوالي.
والطبقة التالية “iridophores أو guanophores” تحتوي على مادة بلورية
عديمة اللون، وتعمل هذه المادة كعاكسات قوية وبشكل خاص للجزء الأزرق من
الضوء الساقط.
واذا كانت الطبقة الخارجية العليا حاملة للون الأصفر فيظهر لون الجلد
أخضر مع انعكاس الضوء الأزرق الساقط على الحرباء، ويمكن لجميع هذه الخلايا
الصبغية الانتقال بسرعة والتأثير بذلك على لون الحرباء.
السحلية المدرعة
سحلية من جنوب افريقيا وتسمى “Armadillo Lizard” تعيش في مستعمرات تصل إلى 40 سحلية
شكلها يشبه التنين الصغير، والغريب في الأمر أنها حين تشعر بالتهديد تعض على ذيلها وتلتف حول نفسها كالكرة
هذه السحلية تسمى “Australian frilled
lizard”، وهي من فصيلة عائلة التنين وتسمى أيضاً ”frillnecks” وتعيش في
الغابات الاستوائية المعتدلة الدافئة في غابات السافانا بشمال استراليا،
وتقضي معظم حياتها على الأشجار، وفي بعض الأحيان تنزل لتتغذى على النمل
والسحالي الصغيرة.
عندما تشعر بأنها مهددة تقف على أرجلها
الخلفيتين، وتفتح فمها الأصفر، وتحرك جلدها الذي يطوق رأسها، وتجري مسرعة
بمشيتهاسحلية دفاعها عينها
السحلية المقرنة “ذات قرون”، وتسمى “Horned lizard”، وهي دموية في دفاعها.
لديها القدرة على بخ الدم من عينها، ويعتبر ذلك آلية دفاع عن نفسها، وهي لا تفعل ذلك إلاّ بوجود تهديد حولها
السحلية الحرباء المتلونة
السحلية الحرباء ”Chameleon Lizard” لديها خلايا خاصة تسمى حاملات الألوان
وهذه الخلايا تكمن تحت الجلد الخارجي الشفاف على شكل طبقات.
الطبقة العليا “xanthophores erythrophores” تحتوي على الأصباغ الصفراء والحمراء على التوالي.
والطبقة التالية “iridophores أو guanophores” تحتوي على مادة بلورية
عديمة اللون، وتعمل هذه المادة كعاكسات قوية وبشكل خاص للجزء الأزرق من
الضوء الساقط.
واذا كانت الطبقة الخارجية العليا حاملة للون الأصفر فيظهر لون الجلد
أخضر مع انعكاس الضوء الأزرق الساقط على الحرباء، ويمكن لجميع هذه الخلايا
الصبغية الانتقال بسرعة والتأثير بذلك على لون الحرباء.
السحلية المدرعة
سحلية من جنوب افريقيا وتسمى “Armadillo Lizard” تعيش في مستعمرات تصل إلى 40 سحلية
شكلها يشبه التنين الصغير، والغريب في الأمر أنها حين تشعر بالتهديد تعض على ذيلها وتلتف حول نفسها كالكرة