اختبار شهر فبراير 2009 م الصف الثاني الإعدادي
أولاً : قصة " كفاح شعب مصر "
" إن هذه الأمة المصرية العتيقة ، دون سائر الأمم والشعوب ، تدل طبائع أبنائها ، كما تدل آثارها على البقاء والخلود ، فكم من مرة اجتاحها الغاصبون الأقوياء ، وظنوا أنهم حولوا أرضها رماداً تذروه الرياح ، وظنوا أنهم قلبوا مدنها وقراها أنقاضاً فوق سكانها ، فإذا بأولئك السكان ينفضون عنهم ما ظنه الغاصبون فناء ، ويبعثون من تحت الأنقاض ليعيدوا البناء والكفاح من جديد "
أ – هات مرادف " تذروه – أنقاض " ، ومضاد " العتيقة " ، ومفرد " طبائع – الغاصبون "
ب- من قائل العبارة السابقة ؟
جـ - متى قامت الثورة العرابية ؟وعلام اتفق الخديوي مع الإنجليز ؟
د- أين كان مصطفى كامل حين وقعت حادثة دنشواي ؟ ولماذا ذهب إلى هناك ؟
هـ - اكتب ما تعرفه عن حادثة دنشواي .. وكيف استغل مصطفى كامل هذا الحادث ؟
ثانياً : من موضوع " الدنيا بخير " :
" عندما بدأت الشمس تغيب والشفق الأحمر يسدل ستائره على الكون ، توجهن إلى الشرفة ووقفت صامتة فكم كلن يروقني منظر الشمس وهى آفلة إلى الغروب .. بينما أتأمل ذلك المنظر البهيج إذا بطرق على الباب .. طرقات الباب تزداد من يا ترى يأتيني في هذا الوقت من الليل ؟ "
أ – هات مرادف " يروقني – آفلة - منظر " ومضاد " يسدل " وجمع " الشرفة - المنظر"
ب- ماذا أعجب الفتاة من طبيعة مصر الساحرة ؟
جـ - من التي طرقت الباب ؟ ولماذا جاءت ؟
د – ما أهم الدروس المستفادة من هذه القصة ؟
ثالثاً : من نص " القدوة الطيبة " :
أ -" لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً * ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا إيماناً وتسليماً "
أ – هات مرادف " أسوة – يرجو " ، ومضاد " ذكر –تسليماً" ومفرد " الأحزاب " ، وجمع " أسوة "
ب- الرسول صلى الله عليه وسلم قدوة .. لمن ؟ وفي أي شيء ؟
جـ - ما موقف المؤمنين عندما رأوا الأحزاب ؟
د- لماذا قرن الله رسوله بذاته في الآية الأولي ؟وماذا أفاد عطف " تسليماً " على "إيماناً"؟
هـ - ماذا أفاد تنكير كل من ( أسوة – حسنة – إيماناً- تسليماً )
و- ماذا أفاد الجمع في كلمة " الأحزاب " ؟
ب -" من المؤمنين رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاً * ليجزى الله الصادقين بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم إن الله كان غفوراً رحيماً * ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيراً وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قوياً عزيزاً "
أ – هات مرادف " عاهدوا – كفى " ومضاد " يجزى – عزيزاً " وجمع " رحيماً – عزيزاً "
ب- في الآية دعوة صريحة .. ما هي ؟ وبماذا وعد الله المؤمنين ؟
جـ - ختم الله تعالى الآية الأولى بقوله " غفوراً رحيماً " والثانية بقوله " قوياً عزيزاً " فلماذا ؟
د- ماذا أفاد تنكير كل من ( رجالاً – تبديلاً –غفورا رحيماً – خيراً )
هـ - ما الجمال في قوله تعالى " ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم " ؟
و- " الجزاء من جنس العمل " هات مما تحفظ ما يدل على هذا المعنى ؟
رابعاً : النحو " عندما يزيد أعداء النجاح الفتن بين الرجال الناجحين ظانين أنهم يوقفون نجاحهم وهم خاسرون ،فقد جعلوا دنياهم خراباً ،وألبسوها ثوب ظلم ،فإذا طعنت من الخلف ، فاعلم أنك في المقدمة "
أ – اعرب ما تحته خط .
ب – استخرج من القطعة ( فعلاً متعدياً لمفعول واحد – فعلاً ينصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر وبينهما )
جـ - صحح الخطأ : أ - حسبت الفريقان متعادلين . ب - ظن المستعمرين الشعوب غافلة .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مع أرق تمنياتي بالنجاح والتفوق
أولاً : قصة " كفاح شعب مصر "
" إن هذه الأمة المصرية العتيقة ، دون سائر الأمم والشعوب ، تدل طبائع أبنائها ، كما تدل آثارها على البقاء والخلود ، فكم من مرة اجتاحها الغاصبون الأقوياء ، وظنوا أنهم حولوا أرضها رماداً تذروه الرياح ، وظنوا أنهم قلبوا مدنها وقراها أنقاضاً فوق سكانها ، فإذا بأولئك السكان ينفضون عنهم ما ظنه الغاصبون فناء ، ويبعثون من تحت الأنقاض ليعيدوا البناء والكفاح من جديد "
أ – هات مرادف " تذروه – أنقاض " ، ومضاد " العتيقة " ، ومفرد " طبائع – الغاصبون "
ب- من قائل العبارة السابقة ؟
جـ - متى قامت الثورة العرابية ؟وعلام اتفق الخديوي مع الإنجليز ؟
د- أين كان مصطفى كامل حين وقعت حادثة دنشواي ؟ ولماذا ذهب إلى هناك ؟
هـ - اكتب ما تعرفه عن حادثة دنشواي .. وكيف استغل مصطفى كامل هذا الحادث ؟
ثانياً : من موضوع " الدنيا بخير " :
" عندما بدأت الشمس تغيب والشفق الأحمر يسدل ستائره على الكون ، توجهن إلى الشرفة ووقفت صامتة فكم كلن يروقني منظر الشمس وهى آفلة إلى الغروب .. بينما أتأمل ذلك المنظر البهيج إذا بطرق على الباب .. طرقات الباب تزداد من يا ترى يأتيني في هذا الوقت من الليل ؟ "
أ – هات مرادف " يروقني – آفلة - منظر " ومضاد " يسدل " وجمع " الشرفة - المنظر"
ب- ماذا أعجب الفتاة من طبيعة مصر الساحرة ؟
جـ - من التي طرقت الباب ؟ ولماذا جاءت ؟
د – ما أهم الدروس المستفادة من هذه القصة ؟
ثالثاً : من نص " القدوة الطيبة " :
أ -" لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً * ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا إيماناً وتسليماً "
أ – هات مرادف " أسوة – يرجو " ، ومضاد " ذكر –تسليماً" ومفرد " الأحزاب " ، وجمع " أسوة "
ب- الرسول صلى الله عليه وسلم قدوة .. لمن ؟ وفي أي شيء ؟
جـ - ما موقف المؤمنين عندما رأوا الأحزاب ؟
د- لماذا قرن الله رسوله بذاته في الآية الأولي ؟وماذا أفاد عطف " تسليماً " على "إيماناً"؟
هـ - ماذا أفاد تنكير كل من ( أسوة – حسنة – إيماناً- تسليماً )
و- ماذا أفاد الجمع في كلمة " الأحزاب " ؟
ب -" من المؤمنين رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاً * ليجزى الله الصادقين بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم إن الله كان غفوراً رحيماً * ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيراً وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قوياً عزيزاً "
أ – هات مرادف " عاهدوا – كفى " ومضاد " يجزى – عزيزاً " وجمع " رحيماً – عزيزاً "
ب- في الآية دعوة صريحة .. ما هي ؟ وبماذا وعد الله المؤمنين ؟
جـ - ختم الله تعالى الآية الأولى بقوله " غفوراً رحيماً " والثانية بقوله " قوياً عزيزاً " فلماذا ؟
د- ماذا أفاد تنكير كل من ( رجالاً – تبديلاً –غفورا رحيماً – خيراً )
هـ - ما الجمال في قوله تعالى " ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم " ؟
و- " الجزاء من جنس العمل " هات مما تحفظ ما يدل على هذا المعنى ؟
رابعاً : النحو " عندما يزيد أعداء النجاح الفتن بين الرجال الناجحين ظانين أنهم يوقفون نجاحهم وهم خاسرون ،فقد جعلوا دنياهم خراباً ،وألبسوها ثوب ظلم ،فإذا طعنت من الخلف ، فاعلم أنك في المقدمة "
أ – اعرب ما تحته خط .
ب – استخرج من القطعة ( فعلاً متعدياً لمفعول واحد – فعلاً ينصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر وبينهما )
جـ - صحح الخطأ : أ - حسبت الفريقان متعادلين . ب - ظن المستعمرين الشعوب غافلة .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مع أرق تمنياتي بالنجاح والتفوق