حققت جريدة الأهرام المصرية (الجريدة الأكبر في مصر) إنجازاًً كبيراً بحصولها على جائزة “أغبى” عمل صحفي في عام 2010
وتبدأ الحكاية بهذه الصورة
تم التقاط هذه الصورة أوائل شهر سبتمبر حين اجتمع في البيت الأبيض الرئيس الأمريكي أوباما والرئيس المصري حسني مبارك والملك عبد الله الثاني ملك الأردن والرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس وزراء الكيان الإسرائيلي لبدء المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، وتم نشر هذه الصورة في كافة وسائل الإعلام العالمية تعبيراً عن هذا الحدث وكذلك فعلت الأهرام المصرية ولكن بطريقة مختلفة “بعض الشيء”
تم قطع صورة الرئيس مبارك ووضعها في المقدمة ^_^
خطوة بسيطة بالفوتوشوب يمكن لأي مبتدئ عملها، لكن اختيار العمل الصحفي الأكثر حماقة في 2010 لم يكن لهذا السبب فقط، بل كان بسبب تبرير رئيس تحرير الأهرام الذي دافع بشدة عن هذا التصرف الأحمق قائلاً أنها صورة “رمزية” لمكانة الرئيس مبارك من القضية الفلسطينية!!
وبهذا التبرير الساذج استحقت الأهرام بجدارة جائزة أغبى عمل صحفي في 2010
وتبدأ الحكاية بهذه الصورة
تم التقاط هذه الصورة أوائل شهر سبتمبر حين اجتمع في البيت الأبيض الرئيس الأمريكي أوباما والرئيس المصري حسني مبارك والملك عبد الله الثاني ملك الأردن والرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس وزراء الكيان الإسرائيلي لبدء المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، وتم نشر هذه الصورة في كافة وسائل الإعلام العالمية تعبيراً عن هذا الحدث وكذلك فعلت الأهرام المصرية ولكن بطريقة مختلفة “بعض الشيء”
تم قطع صورة الرئيس مبارك ووضعها في المقدمة ^_^
خطوة بسيطة بالفوتوشوب يمكن لأي مبتدئ عملها، لكن اختيار العمل الصحفي الأكثر حماقة في 2010 لم يكن لهذا السبب فقط، بل كان بسبب تبرير رئيس تحرير الأهرام الذي دافع بشدة عن هذا التصرف الأحمق قائلاً أنها صورة “رمزية” لمكانة الرئيس مبارك من القضية الفلسطينية!!
وبهذا التبرير الساذج استحقت الأهرام بجدارة جائزة أغبى عمل صحفي في 2010